مصطفى عطا يكتب: حتى لا تتمدد كتيبة الإعدام

(1) في مناقشة معتادة على فيس بوك اتحدث إلى صديق عن أحداث قتل المتظاهرين في أثناء الثورة، يطرح أحدهم مسألة الرد بالقوة على الشرطة الممثلة للدولة، فينطلق الإختلاف حول السؤال: ماذا تفعل عندما تجد الشرطة تبدأ في إطلاق الرصاص الحي لو كنت تمتلك ما تدافع به عن نفسك؟ أجاب أحدهم متسرعا: لو امتلكت سلاحا فسأرد…

قراءة المزيد

باسم إبراهيم يكتب: عزيزي ضابط شرطة المطار.. اهنئك على الإخراج الرائع

عزيزي ضابط الشرطة.. حقا لقد تم إخراج الفيديو ببراعة ليقنع المشاهد ببشاعة ما تعرض له الضابط، وكيف ضبط نفسه، وليرى المشاهد وحشية تلك المرأة وهمجيتها وتعديها على القانون. لم تتحمل إهانة ياسمين النرش التي لم تتعد الألفاظ حتى، وإن كانت ألفاظا خارجة، فاوهمت نفسك بتصوير الفيديو لها بأنك هكذا تتمتع بأقصى درجات ضبط النفس. لكن…

قراءة المزيد

رامي يحيى يكتب: "تعليمات سيادتك" ووهم المنظومة الأمنية

من خلال ترددي على دار ميريت، في موقعها التاريخي بشارع قصر النيل، علمت بالتجهيز لكتاب اسمه \”تعليمات سيادتك\” لضابط شرطة مُستقيل. أعتقدت أنه كتاب معلوماتي عن ما لا نعلمه من تجاوزات بالمنظومة الأمنية المدنية. مع ظهور الكتاب، فوجئت أنه لا وجود لما تخيلته من معلومات ووثائق، بل كل الحكاية كما لخصها ناشر الكتاب، محمد هاشم،…

قراءة المزيد

جمال عيد يكتب: حلول مركبة وصعبة

هناك موضوع اعتقد أنه يستحق النقاش، لأن الحل البسيط به، ليس حلا، بل هو مع بعض التركيز موضوع مثير للجدل والاختلاف. أمثلة تبدو مختلفة، لكن الجوهر واحد: – وزارة الداخلية وزارة قمعية، لم يتم إصلاحها، ومتفش بها منهج الإفلات من العقاب، لكن هل رأينا فيها ينسحب على كل أفرادها؟ هل الوزير زي الغفير؟ هل ضابط…

قراءة المزيد

محمود المملوك يكتب: ماذا حدث للمصريين؟!

(1) في تفسير العبث بذل أستاذنا جلال أمين الذي أبدع في كتابه الذي يحمل عنوان هذا المقال، جهداً وعلماً وأضاع من وقته وصحته الكثير لمحاولة الإجابة على التفسيرات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية التي طرأت على المصريين في القرن الماضى.. مشكوراً لكن في وجهة نظري الأمر لا يستحمل كل هذا الأمر.. لماذا؟! لأننا ببساطة لا نحتاج لدراسة…..

قراءة المزيد

عزة سليمان الشاهدة التي أصبحت متهمة.. تكتب لـ زائد 18 عن شيماء الصباغ والخوف وأشياء أخرى

\”شاهدة بالصدفة تتحول إلى متهمة.. لا يحدث هذا إلا في دول بوليسة استبدادية زي مصر\”! هذا ما ختمت به شهادتي التي نشرتها يوم ٢٥ يناير ٢٠١٥ بعد خروجي من النيابة، وبعد أن أدليت بشهادتي في مقتل شيماء الصباغ، وتحولت بعدها إلى متهمة من قبل النيابة، وسط ذهولي، ذهول من معي! أمس ٢٣ مارس 2015 تم…

قراءة المزيد

حسين خليلي يكتب: نعتذر للداخلية عن نحافتنا

واخيرا ظهر الحق، وتم تفنيد كل الادعاءات الباطلة والاتهامات الجوفاء التي ترددت حول مقتل شيماء الصباغ، وذلك بتقرير مهني حيادي صدر عن الطب الشرعي، الذي عرف عنه احترام عقولنا والعمل من أجل الحق دون أي اعتبارات اخرى ودون الرضوخ لأي ضغوط، فالمهنية هي الأساس ولا يوجد مكان للرضوخ لأي نوع من الضغوط على حساب الحقيقة….

قراءة المزيد
Back To Top