محمود جمال أحمد يكتب: لماذا ستفشل أي ثورة قادمة؟

رغم كل المجهودات المشكورة من الدولة لتطوير التعليم والنهوض به والتعديل المستمر الذي يخزي العين بإبداعه. فمعاناة الطلاب لا تزال باقية. وسوف تظل باقية، فهذه أفضل آلية دفاعية يمكن أن تتقي بها خطر شعب ثائر. مؤسسة التعليم في مصر تنتج (فواعلية)، فتمر عليك سنين من التعليم تترك أثر الكحول. حين تفيق تشعر ببعض الصداع أو…

قراءة المزيد

محمد علم الهدى يكتب: أسطورة الثوار والدائرة المغلقة!

بحسب ما قريت فى بعض كتب علم النفس بتلاقيها إجمالي قولنا إن فيه تسلسل معين لحياتك وبيمر بيها كل إنسان وأى إنسان فى تحولاته وتغيراته، واللى هتتصدم لو عرفت إنها رغم اختلاف الأشخاص بتحصل، وبشكل منتظم جدا. وعلى شكل مراحل نفسية ومستويات متتابعة، وفقط بيكون الاختلاف بين الاشخاص فى تفصيلة: امتى وعند انهي موقف وإزاي…

قراءة المزيد

محمود عبدالحميد يكتب: ثقل الانهيار.. وأمل المهزومين.. وحديث مكرر عن عالم ما بعد الخامس والعشرين

رحلة طويلة أخرى بالمترو، تلك العلبة المعدنية التي ربما هي ثقل القاهرة الذي يجثم على النفس في صورته الأبشع. لا أمل هناك، فقط المزيد من الدم والصراخ. \”رعب أكبر من هذا سوف يجيء\”، مثلما يقول صلاح عبدالصبور، لا أحد سينجو. تلك الوجوه البائسة التي تحيط بك يمكنك أن تقرأ فيها مستقبلنا. أبدا في التفكير في…

قراءة المزيد

ريهام مهدي تكتب: "عسلية" الثورة

يتسم شارع البحر الأعظم ليس باحتضانه فحسب أعداد كثيفة من نازحي الصعيد المنسي الذين استقر بهم المقام في أول محطة لتدريبهم وتأهليهم للالتحاق بمصاف شعب مصر العظيم، (واللي بالمناسبة يعني أهل الصعيد بيقولوا على القاهرة والجيزة \”مصر\”). بل يتسم بقدرته على تجسيد تناقضات مصر، فيكفي أن تترجل من سيارتك لتمارس رياضة المشي، لتجد نفسك تائها…

قراءة المزيد

محمد شحم يكتب: أحلام واهية

  يبدو أنها سنوات طوال مرت وهو يحلم بتحقيق مناه الذي استمد طاقته لتحقيقه من بضعة أحلام رواها في أحاديث خاصة وسمعها القاصي والداني.. وما إن جاءه الحلم متجسدا – سواء سعى له أو مثُل أمامه – حتى أشاح بوجهه عنه تكبرا وصلفا، لم ينتهز فرصة محبة الناس الذين ارتموا في أحضانه بالتفويض حين خلصهم…

قراءة المزيد

إكرام يوسف تكتب: حتى آخر العمر

في بدايات الشباب، \”يعني من إعدادي كده وأنت طالع\”، وفي غمرة القراءات المحمومة والمكثفة، عن الاشتراكية والثورات وكفاح الشعوب الحالمة بالحرية، وعن فلسطين، وأمريكا اللاتينية وفيتنام، كنت مؤمنة أننا لن ننعم بالحرية والعدل والمساواة، إلا إذا تغير العالم كله! حلمت بالهرب إلى أمريكا اللاتينية والانضمام إلى ثوارها، لعل الشرارة تبدأ من هناك! وفي المرحلة الثانوية،…

قراءة المزيد

رائد حسين يكتب:  نّخب الهزيمة

قال بائساً: الثورة ماتت. أشعلتُ سجارتى ولبستُ ذاك البارد، الذى ابدوهُ عندما أنظر للواقع من هضبةٍ عالية، وكأنى لستُ جزءً من وساختهِ، قلت: بالعكس،الثورة بدأت. قال: أنت حالم.. لا لا أنت واهم. قلت: لأكن ما تريد، لكن دعنا ننسلخ من الواقع، كأننا ما رأينا جثثا فى الشوارع، كأنها لكلاب قتلها المجلس المحلى تلبية لشكوى المواطنين،…

قراءة المزيد

شريف عازر يكتب: لماذا يصبح الينايرجي ينايرجيا والدولجي دولجيا؟

عند قيام ثورة يناير في 2011 حدث الانشقاق الأعظم في الشعب المصري.. أنقسم الشعب بين الثائر أو المؤيد للثورة, وبين المعادي للثورة والمؤيد للدولة. في ظاهر الاختلاف يبدو لك الفرق وكأنه خلاف سياسي وصراع إيديولوجي بين من هم مؤمنون بالحرية والحقوق والديمقراطية والعدل والعدالة, وبين من هم مؤمنون بالنظام القمعي والقبضة الحديدية للدولة. ولكن عندما…

قراءة المزيد

محمد علي كمال يكتب: قشاش 25 محطة نمرة خمسة

القطر مشواره حدوتة وقصة طويلة، وأنت راكب سرحان في خيالك من شباكه والذكريات تداعبك والمستقبل يقلقك.. طريقه مرعب، لكنه مستقيم، وده أجمل ما فيه، أسمه قشاش، لأنه بطىء، شبه حكايتنا.. وحكايتنا 5 سنين، ولسه مستمرة. الإنطلاقة يناير2011: مع بداية أول انذار من قشاش 25 وصرخة صوت \”ولا عادلى ولا حبيب.. ارحل يا وزير التعذيب…\”، إذ…

قراءة المزيد

محمد عبد الغفار يكتب: تخيل معي

اعلم أن وصول هذا المقال لمن أخاطبه، أشبه بحلم وصول منتخبنا الوطني لكرة القدم  لمسابقة كأس العالم، لكن ليس هنا مستحيل في دولة الثوار، لذلك نحن نفعل ما تمليه علينا ضمائرنا، ثم ننتظر النتائج التي قلما ما تكون إيجابية. مقصدي هنا هو ذاك الموظف القابع في قصر الاتحادية على كرسي رئاسة الجمهورية. دعني أصطحبك في…

قراءة المزيد
Back To Top