مارك أمجد يكتب: مصائر المتنصرين بين جهنم والجحيم.. (الحلقة الأخيرة)
(قررت أن أعمل على نشر الدعوة الإسلامية شرقًا وغربًا برغم مكائد الخصوم والأعداء، وكان المسيح من وقت لآخر يرسل لي إشاراته التي لا أنكر أنها بادئ الأمر كانت مبهمة لي، ورويدًا رويدًا بدأت الغشاوة تسقط عن عيني). هكذا روى أحد المتنصرين على مسجل صغير أهدته له الكنيسة، جاعله من قصة عبوره مادة تبشيرية لا يقف…