علا الشافعي تكتب: سينما ماجدة.. والجيل الذي لحق آخر الحاجات

\”سينما ماجدة\”.. هذا العنوان قد يحيل القارئ إلى أننا نقصد سينما الفنانة الكبيرة ماجدة الصباحى، لكنها واحدة من دور العرض، التي سمعت عنها، وكانت في مدينة قويسنا إحدى مدن محافظة المنوفية، التي تقع في وسط الدلتا.. مدينة كبيرة.. لا توجد بها سوى دار عرض واحدة! كانت تمثل الكثير من الذكريات للأجيال التى سبقتنا، وتحديدا جيل…

قراءة المزيد

باسم شرف يكتب: باسم يوسف بخاري هذا العصر

في ظل الارتباك الذي نعيشه داخل صندوق الدين والخرافة والظلام والنور والحياة والموت وإسلام البحيري والأزهر، تظهر علامات التأخر العقلي لمجتمعنا العزيز، فنحن ما زلنا نبحث في بديهيات تجاوزتها دول العالم من قرون، فالبخاري مثلا رغم موته مازالت لجانه الاليكترونية تعمل إلى الآن، فلا تقترب منه ولا تنتقده لأنه سوف تصيبك لعنته في الظلام. من…

قراءة المزيد

محمد علم الهدى يكتب: قناة العاصمة.. والنمل الأبيض!

\” المشرحة مش ناقصة قتلى\”.. هكذا تتذكر المثل المصري الشهير عندما تشاهد تلك الصورة التي يظهر فيها \”كوكبة\” من أغرب الرموز التي ظهرت في ساحة الإعلام المصري خلال السنوات الماضية.. عبد الرحيم علي.. طلعت زكريا.. سيد علي.. ممتاز القط.. عزمي مجاهد.. سعيد حساسين .. محمود معروف.. منى الحسيني، على قناة تسمى (العاصمة)! (1) الاسم: \”قناة…

قراءة المزيد

شاهيناز عبد السلام تكتب: حريه تعبير حسب المزاج

بالرغم من إغراء التعليق والحديث عن هذا الأمر الشائك المحرم دائما، ومتعه النقاش وتبادل الحجج، لا نستطيع أن نتغاضى عن حقيقه أن الحوار كله يدور في إحدي قنوات الإعلام الفاسد غير المستقل، وعلى الأخص قناة يمتلكها إمبراطور بيزنس الاعلانات الذي أدار حملات لنجل الرئيس المخلوع قبل ٢٠١١، وأدار حملات إعلامية أخرى للنظام الحالي.. قناة يعمل…

قراءة المزيد

فاطمة خير تكتب: أنا هاقتل التليفزيون!

فى محادثة مع صديقى المبدع ناصر عبد الرحمن، قلت بشكل عفوى: \”أنا هاقتل التليفزيون\”، ضحك كثيراً، وطلب مني أن أكتب عن هذا الشعور، وعندما أجبته بأن هذه حالة وستذهب لشأنها؛ أصر على أن أكتب عنها لأنها أكثر من حالة عابرة ، حتى إنه في مكالمة هاتفية بعدها بأيام سألني: لما لم أكتب حتى الآن. اتذكر…

قراءة المزيد

سحر قاسم تكتب: الإعلام الموجه في روسيا ومصر

يعرض هذا المقال الذي يعد الأطول مما تم نشره في جريدة موسكو تايمز سردا تتفصيليا لكيفية فرض الكرملين لقبضته الحديدية على روسيا بمساعدة الإعلام الروسي الموجه، وكيف انتهى الكرملين في الفراش مع الإعلام. إن أكثر لحظات الإنسان صدقا وقداسة، تكون في الفراش، وكذالك أكثر اللحظات فجرا وعهرا تكون أيضا في الفراش، فأي هذه للحظات اختارها…

قراءة المزيد
Back To Top