أحمد مدحت يكتب: وقائع التحرش بأبلة سلوى

(1) سرى الخبر في طرقات المدرسة، ينتقل من فصل لآخر.. وخلال نصف ساعة، أصبحت الإشاعة في مقام الحقيقة المؤكدة، وصار الهمس الخفيض ضجيجا، يدركه الأصم. عقب انتهاء الحصة الثانية، في ذلك اليوم، مال علي أحد زملائي في الفصل، وأخبرني بما كنا نتوقعه جميعا ونترقب حدوثه: بعض الطلبة شاهدوا موكبا ضخما، في مقدمته ناظر المدرسة، و\”الأستاذ…

قراءة المزيد
Back To Top