محمد صالح يكتب: دموع موسكو والعربة الأخيرة

لا شئ يحدث مصادفةً… في العام ١٩٨٧ وبينما أستعد للنوم، كان قدري أن أرى درية شرف الدين (لم تكن قد حصلت على درجة الدكتوراه بعد) في برنامج نادي السينما، تعرض فيلما روسيا مهما من إنتاج عام ١٩٧٩، حصل ذلك الفيلم على جائزة الأوسكار تلك السنة، اسم الفيلم: \”موسكو لا تؤمن بالدموع”.. خلد جميع أهل البيت…

قراءة المزيد

صفاء الليثي تكتب: لماذا أنا رومانسية؟

  في جلساتنا الأسرية نتجمع ونلعب، نتبادل التعريفات، تقول أختي أنت رومانسية، وقبل أن تختفي الابتسامة التي ارتسمت على وجهي وتعبير الخجل مما أعتقد أنه مدح، تُكمل: الرومانسية تخلف يا صفاء. ماتت أمي ولم أكمل الثانية عشرة، وتقاسمنا شئون البيت أنا وأخوتي.. كنت مكلفة بشراء الطلبات، بينما أختاي الأكبر تطبخان وتقومان على شئون البيت، كنت…

قراءة المزيد
Back To Top