محمد صالح يكتب: دموع موسكو والعربة الأخيرة

لا شئ يحدث مصادفةً… في العام ١٩٨٧ وبينما أستعد للنوم، كان قدري أن أرى درية شرف الدين (لم تكن قد حصلت على درجة الدكتوراه بعد) في برنامج نادي السينما، تعرض فيلما روسيا مهما من إنتاج عام ١٩٧٩، حصل ذلك الفيلم على جائزة الأوسكار تلك السنة، اسم الفيلم: \”موسكو لا تؤمن بالدموع”.. خلد جميع أهل البيت…

قراءة المزيد

محمد صالح يكتب: السعادة وصلصة الطماطم

حدثت تلك القصة في شتاء عام ١٩٩٠، في السنة الأولى من دراستي بالاتحاد السوڤيتي، وكانت هناك أزمة في المواد الغذائية تؤثر علينا نحن الطلبة أكثر من أي فئة أخرى، لأن وقتنا لم يكن يسمح أن نقف في طوابير طويلة من أجل تلك المواد، وكنا نعود من معاهدنا بعد أن يكون المواطنون قد أفرغوا محلات المواد…

قراءة المزيد
Back To Top