د. أمير هاني يكتب: فريق حول الذات
أَذكُر في فترات المدارس والجامعات والنوادي عندما كان القادة المسئولين ينظمون رحلات اجتماعية لأفراد تلك المجتمعات لعدة أيام في ضواحي هادئة، ودائما ما كانت تتضمن برامج تلك الرحلات مسابقات للتَسامُر، والتي كنا نُقَسَّم بها إلى عدة فِرَق متنافسة على بطولة وهمية بلا جوائز لرابحها. وأَذكُر كَمّْ إحساسنا بالانتماء لفريقنا ذاك والذي لم نختره من الأساس…