مي فرج تكتب: كاتشاب وطني
لا اعلم أهمية سطوري الآتية، فهي كغيرها من المحاولات تسعى لكشف الأسباب، أو على الأقل هذا كان الرد الفعلي التلقائي للشعوب والحكومات سويا في حال وقوع أي كارثة أو اعتداء، ولكن تطور الأمر لمحاولة كشف العلاج للوضع الراهن والنتيجة، والذي على مر العصور الناصرية و الساداتية والآل مباركية أصبح مهمة الشعوب وحدها دون الحكومات، فالأخيرة…