د. إيهاب أبو رحمة يكتب: من الآخر.. دكتور ولا مش دكتور؟!

وكأن مصرنا المحروسة انتهت من كل مشكلاتها، وكأن المنظومة الصحية في مصر تعافت تمامًا من أزماتها وأصبح كل شغلنا الشاغل هو هل الصيدلي وخريجو كليات العلاج الطبيعي دكاترة أم لا؟ وهل لقب دكتور من الأساس يستحقه حتى خريجي كليات الطب البشرى أنفسهم من عدمه! أم أنه وفقط لحاملي شهادة الدكتوراه في كافة المجالات؟ للتوضيح فقط،…

قراءة المزيد

د.إيهاب أبو رحمة يكتب: الأطباء لا يدخلون الجنة!

هكذا هو الإعلام وما يصدره عن الطب والأطباء في مصر وكأنهم وحدهم هم نزلاء جهنم وواردها، ولما لا فهم من يعالجون المرضى ويعطون الدواء بعد تشخيص الداء وهم من يمنحون الحياة ويأخذون الأرواح! نعم يا سادة هذا ما يصدره الإعلام عن الأطباء لأفراد الشعب بكافة مستويات تعليمهم، وهم بكل تأكيد يجهلون الطب على اختلاف مستواهم…

قراءة المزيد

د. إيهاب أبو رحمة يكتب: الجمعية العمومية بين الانعقاد والتأجيل

فى قرار مفاجئ لجمع الأطباء، تم تأجيل الجمعية العمومية لنقابة أطباء مصر, تلك الجمعية التى ينتظرها أطباء مصر على قلب رجلٍ واحد، خاصة بعد شعورهم بوجود كيان يحميهم ويقف خلفهم، وبأعضاء نقابة حقيقيين وليسوا أعضاءً روتينيين كما كانوا من قبل. قرار فاجأ الجميع، ولكنى كطبيب لم أشاركهم هذا الشعور، وكيف لى أن أشعر بالمفاجأة، وقد…

قراءة المزيد

محمد ريشة يكتب: الطبيب المخربش

يقضي الطبيب سنواته السبع العجاف بين جدران كلية الطب مضحيا بأجمل أيام شبابه، ومتخذا من الكتب والملازم والمذكرات صديقا له، مقتنعا تماما بأن ذهابه إلى الكورس هو ترفيه ونزهة ورفاهية في أسلوب المعيشة، متصالحا مع نفسه دون أي تذمّر أو شكوى. وكأن كل ما مر به لا يكفي من أجل القضاء على التفاؤل بداخله وحب…

قراءة المزيد

د. دينا الخواجة تكتب: كثير من الحراك.. قليل من الضغط والمحاسبة

فجأة، دبت الدماء من جديد في جثة السياسة المثلجة من ثلاثة أعوام. حركت أعينها، نظرت إلى يديها، واستعادت الذاكرة واسترجعت معها الكثير من الصخب الذي كان سبب غيبوبتها الطويلة في الأصل. بدأت التباشير مع حراك الأطباء: جاء هادئا مدروسا ومتحديا الدولة بمهنية ومهارة -طالما غابت في ممارستنا الاحتجاجية منذ 2011- احتمى الأطباء بنقابتهم وبأهمية مهنتهم…

قراءة المزيد

د. إيهاب أبو رحمة يكتب: دفاعا عن أطباء مصر (من مذكرات طبيب تخدير)

  شهدت الأيام الماضية حمله عنيفة موجهة ضد أطباء مصر، بل وشارك في هذه الحملة الممنهجة وزارة الصحة المصرية نفسها، في محاولة لتشويه أطباء مصر, كل هذا من أجل مطالبتهم ببعض الكرامة، والتي أهدرت في الأيام، بل في السنوات الأخيرة، ولعل صمت الأطباء لسنوات هو ما أعطى البعض الاعتقاد بأن أطباء مصر بلا أنياب، بالإضافة…

قراءة المزيد

د. دينا الخواجة تكتب: الجديد في حشد الأطباء الأخير

اهتم العديد من المراقبين والنشطاء والسياسيين بالحشد الذي نجحت دعوة نقابة الأطباء في توحيده وخروجه إلى الحيز العام، وتصويته بالإجماع لصالح قرارات مجلس النقابة، وتحول الاهتمام إلى احتفاء عام عند صدور تسعة قرارات باسم الجمعية العمومية، كان أهمها الامتناع عن تقديم أي خدمة بأجر للمواطنين في المستشفيات الحكومية، وتحويل الخدمة الطبية إلى خدمة مجانية كاملة،…

قراءة المزيد

محمود عبد الحميد يكتب: نقابة الأطباء.. هكذا سيكون انتصار ثورتنا

حسنا كان مشهدا مهيبا، جميع من ينتمي لثورة يناير شعر بالأمل ثانية.. كان يوما عظيما، جاءت الجمعية العمومية الطارئة للأطباء بمشاهد تنتمي لثورة يناير وهتافات من أجل الكرامة، تلك التي ظن النظام أننا توقفنا عن الهتاف من أجلها. مشهد يُعلم الجميع الكثير، يعلمنا نحن – من ننتمي لثورة يناير- كيف نصنع انتصاراتنا.. نتعلم أن الثورة…

قراءة المزيد

شريف عازر يكتب: أزمة الأطباء.. وبداية انهيار القاعدة الشعبية للنظام

  النظام الحاكم في مصر يقوم على عدة أعمدة، من أهمها فئة المواطن الشريف المحب للاستقرار، والذي على أتم الاستعداد لمباركة ودعم أي جرائم يرتكبها النظام لمحاربة من يعتقد أنهم يدمرون هذا الاستقرار المأمول. رأينا هذا المواطن الشريف وهو يدعم النظام ويبرر له حتى في أكثر حالات الانتهاك وضوحا، مثل قضية الناشطة شيماء الصباغ ومقتلها…

قراءة المزيد

ريهام مهدي تكتب: يعني إيه عواجيز؟

في أوائل نشوة الانتصار الأولى لثورة يناير، دعتني إحدى الصديقات للمشاركة في وقفة احتجاجية لدعم إضراب الأطباء في ذلك الوقت. بالرغم من أني لا أمتهن الطب، إلا أني أذكر أن ما حدث وقتها هو إعادة تخليق مساحات رحبة بداخل كل منا مفادها أن كل شيء ممكن فقط إذا ما تمكنا من الإشارة بأصبع اليد إلى…

قراءة المزيد
Back To Top