مالك مصطفى يكتب: إلى الأستاذ
إلى رب الرواية وسيدها.. أكتب إلى أستاذي, وأستاذ الرواية العربية: علاء الديب طالت رقدتك يا سيدي, طال فراقك, وطال وجع القلب, ووحشة البعاد.. طال علينا سيدي بعدك. (1) لن أحكي حكايتي معك, ولا مع أيامك الوردية, لن أحكي افتناني بالقمر الراقد على المستنقع, ولا بالدكتورة سناء فرج, التي أوجعتني كلماتها, والتي تخيلتك معها أنثى محطمة,…