أحمد فؤاد يكتب: المناظَرَة وألتراس الأديان

لم أقتنع يوماً بجدوى المناظرات الدينيّة.. تلك التي نتابعُ فيها دينَين أو مَذهَبين في حلَبَة الملاكَمة.. بينما الجماهير في إنتظارِ اللحظَة التي يُجهِزُ فيها أحد المتناظرَين على خصمِه بالضربَة القاضية! فأنا لا أرى الإقناع بدين من الأديان أو مَذهَبٍ من المذاهب يكون أبداً بالقول ولا الحُجّة ولا بالمناظرة والمقارنة.. إذ أن كُل ما على الداعِية…

قراءة المزيد
Back To Top