أميمة صبحي تكتب: أحزان القبة وموتاها

ذروة الأحداث ومفتاح الشخصيات \”سرحان وطارق\”، تجسدت في الحلقتين العاشرة والحادية عشر. يستدعي موت تحية كل الأحزان التي مرت في حياتهما، فيتسامرا ويتذكرا طفولتهما وشبابهما في مشاهد درامية بديعة. يفتتح سرحان المشاهد بمناجاة هاملت الرابعة \”نموت، ننام، لا شئ أكثر.. نقول إننا بالرقاد ننهي آلام القلب وآلاف المحن العادية.. نموت، ننام. هي نهاية ما أشد…

قراءة المزيد

حسام الخولي يكتب: "أفراح القبة".. عندما يتحول الممثلون إلى أدوات تعذيب لأنفسهم

\”في يوم ما.. ستحسم المقارنة – إن صح طرح مثل هذه المقارنة – بين المسرحي الأعظم \”ويليام شكسبير\”، وبين -عمنا- شيخ الرواية العربية وحكيمها \”نجيب محفوظ\” وإن كنت لأراهن، فإن رهاني لن يكون على الأول، وبكثير من الثقة -من بين الجواهر العظيمة التي تركها لنا أستاذنا جميعا- \”نجيب محفوظ\”، لا تقف هذه الرواية الصغيرة الساحرة…

قراءة المزيد
Back To Top