أمنية طلعت تكتب: البعد الفلسفي (العميق) لحلق الست زينب والزهد في (الدندو)

  اعتدنا كل عام أن ننتظر الإعلانات في رمضان كما ننتظر الدراما، فهي بالفعل فن جذاب، وصانعو الإعلانات في مصر مبتكرون ويعرفون كيفية مخاطبة السوق الذي يتوجهون إليه، مستخدمين تيماته ومفرداته، ونحن أيضاً معتادون على ما عُرِفَ في الشهر الفضيل بإعلانات الشحاتة، والتي تُمعن في وجع قلوبنا بتصدير مشهد المرض والجوع والبؤس الذي نعلمه جيداً،…

قراءة المزيد

محمد علم الهدى يكتب: حصاد إعلانات رمضان 2015

  كان من بلاء الله لنا في شهر رمضان، الإعلانات بالفواصل وسط المسلسلات، إلى حد انتشار النكتة الشهيرة: \”مش عارف اشوف الإعلانات من كتر المسلسلات!\” لكن وسط كل هذا الزخم الإعلاني الضخم, كانت هناك إعلانات لا شك لافتة وفارقة وجديدة في فكرتها, نذكرها بدون ترتيب عشوائيا, ومعها حيثيات اختيارها: اول إعلان: اسكاتشايزر – كرنش  تيمة…

قراءة المزيد

أحمد مدحت يكتب: نوستالجيا الإعلانات بحثا عن وهم الفردوس المفقود

يبدو للمتابع أن أكثر من يهتمون بعملهم حقا في مصر، وخاصة في هذه الأيام، هم العاملون في وكالات الدعاية والإعلان، التي تتولى الحملات الدعائية للشركات التجارية الكبرى. هؤلاء القوم يعرفون كيف يبيعون منتجهم حقا.. يدركون جيدا تلك النقاط الحسّاسة في الوعي الجمعي، التي يتولد عند الضغط عليها استجابة مؤكدة، لا شك في حدوثها. في فيلم…

قراءة المزيد

آلاء الكسباني تكتب: صندوق الدنيا

(1) حكت لي أمي عن صندوق الدنيا, أو كما تحب أن تسميه \”صندوق العجب\”، هو صندوق طوله متران, ارتفاعه متران وعمقه لا يتجاوز 60 سم.. مزركش برسومات ملونة بكل ألوان الطيف، وفيه من 6 لـ 10 فتحات دائرية بقطر لا يتجاوز  15سم, كل منها مغطاة بزجاجة مكبرة لكي يتسنى للناظر أن ينظر من خلالها داخل…

قراءة المزيد

أحمد مدحت يكتب: مجدي عبد الغني.. الرجل الذي يعرف كيف يحب نفسه

\”مجدي عبد الغني\”.. رجل يجيد الاستمتاع بحياته حقا، والأهم من هذا، يحب عيوبه، يحب نفسه كما هي، دون محاولات جذرية لتغييرها، أو إخفاء سخافاتها. هذه هي الفكرة الرئيسية التي تتأكد لديَّ في كل مرة أشاهد خلالها الإعلان الجديد، لإحدى شركات المحمول، الذي صار شهيرا بشدة خلال أيام قليلة من بدء إذاعته، وهو عبارة عن اسكتش…

قراءة المزيد
Back To Top