أروى تاج الدين تكتب: فيلم "الخلية".. الخلطة التي يجيدها طارق العريان

  طارق العريان مخرج ذكي يدرك تحديدًا ماهية المكونات التي يمزجها معًا في وجبته السينمائية ويقدمها لجمهور جائع لها حتى تلاقي نجاحًا جماهيريًا وتتصدر المركز الأول في شباك موسم أفلام عيد الأضحى، حتى وإن أصاب العطب بعض هذه المكونات فهناك عناصر أخرى جيدة يمكنها أن تصنع توازنًا معها فتحقق النجاح التجاري وفي نفس الوقت لا…

قراءة المزيد

أحمد ندا يكتب: على هامش قضية زينة وأحمد عز.. ما الذي تغير؟

كنتُ على أعتاب عالم جديد حينما سمعت الأصدقاء يتحدثون عن فيلم \”الكوتشينة\” البورنو الذي مثلته وردة مع عادل أدهم، يحكون عنه بيقين من شاهده مرارا وتكرارا بعبارات \”سامحوني يا شعب مصر دول مليون دولار\”، ويختلف الأصدقاء هل هم مليون دولار أو نصف مليون دولار أو ربع مليون دولار؟ أنا الوافد الجديد من عالم مغلق في…

قراءة المزيد

أحمد مدحت يكتب: "ولاد رزق" كيف تصنع فيلما ممتعا دون ابتذال

بينما أنا خارج من قاعة السينما، بعدما انخرطت في التصفيق مع الحضور، مع نزول تتر النهاية، قلتُ في نفسي إن هذا الفيلم هو ضربة قوية \”\”للبهظ بيه\”، وكل من يسيرون على دربه! وقفت أمام دار السينما، في حيرة من أمري، أتأمل لوحة الإعلانات الضخمة التي تحمل \”أفيش\” فيلم \”ولاد رزق\”، يتصدره أبطال الفيلم، وفي مقدمتهم…

قراءة المزيد

ماجدة خير الله تكتب: "أولاد رزق".. يضرب منظومة النجم الأوحد ويقفز للمرتبة الثانية في أسبوع العيد

  إذا كنت ممن ينزعجون من كلمة أبيحة تطيش كده ولا كده خلال عمل فني، فأحسن لك ما تتفرجش، ولا تخرج من بيتك، لأنك لن تستطيع أن تسيطر على لغة الشارع، التي سوف تصل إلى مسامعك شئت أم أبيت، سواء كان قائلها من ابناء العشوائيات وراكبي التوكتوك، أو من سكان الكومباوندات والمنتجعات. صارح نفسك بالحقيقة،…

قراءة المزيد

رباب إبراهيم تكتب: "أولاد رزق" .. تحت الإشراف العائلي!

داخل مجمع سينمات أمريكانا بلازا بمدينة ٦ أكتوبر، أمام شباك تذاكر فيلم \”أولاد رزق\”، جملة: \”أولاد رزق.. تحت الإشراف العائلي\”. بالنسبه لي، لم تمر كجملة عابرة، سألت موظف شباك التذاكر: يعني إيه؟! أجابني: لا يسمح بدخول الأطفال إلا مع عائلاتهم! لم أستوعب الجمله ولا الإجابة، وفي نفس الوقت لم أشك للحظه أن هناك شيئا وراء…

قراءة المزيد

ماجدة خيرة اللة تكتب: عمو رأفت.. بيسلم عليك

(قصة قصيرة ساخرة) كان يشعر بنوع من التوجس وهو مقبل على رئاسة \”اللجنة\”، وسأل نفسه سراً، لماذا قبلت تلك التوريطه، وتذكر مكالمة المسؤول الكبير قوي،   الذي استدعاة إلى مكتبه صبيحة إحدى الأيام، وقال له بمنتهى الجدية: إحنا قررنا نعيد أمجاد التليفزيون المصري، قررنا نسترد مكانتنا، صحيح إحنا لينا سيطرة على جميع القنوات الخاصة، لكن برضه…

قراءة المزيد
Back To Top