محمود جمال أحمد يكتب: سيدنا إبراهيم ومعضلة الإيمان
قرأت آية في سفر إشعياء تقول في نهايتها: (إن لم تؤمنوا لن تأمنوا) وقد كانت الآية التاسعة في الإصحاح السابع. ظننت لوهلة أنها تقول: (إن لم تؤمنوا لن تؤمنوا) وعلى الرغم من تقارب اللفظ إلا أن المعنى مغاير تماما وكنت أتمنى أن تكون الصيغة الثانية فهذا سيؤكد ظني بأن الشك بداية لا نهاية لها. ثم…
