زين العابدين خيري يكتب: "لا تزال أليس".. ولتحيا جوليان مور

    \”الحب\”، بصعوبة شديدة نطقتها \”أليس\” وكأنها طفلا صغيرا يتهجّأ كلمته الأولى في الحياة، مختتمة بها الفيلم الإنساني الجميل \”Still Alice\”. \”الحب\”، الكلمة التي أجابت بها الأم \” أليس هولاند\” (جوليان مور) على ابنتها (كريستين ستيوارت) حين سألتها عن رأيها في النصّ الذي قرأته عليها للتو، والذي لم تُبد تجاهه أية تعابير على وجهها…

قراءة المزيد

إيناس الشواف تكتب عن قلش الفستان على فيسبوك

  إيناس الشواف تكتب عن قلش الفستان على فيسبوك:   وياريت كل خلافتنا نقابلها بالقلش والهدوء اللي قابلنا بيه الاختلاف علي لون الفستان.. رغم ان اللونين بعاد اوى عن بعض اصلا.. لو ركزت هتلاقي الحياه كلها كده :  ناس شافته ابيض ف دهبي.. وناس اسود ف ازرق..  ناس شافت مصر قريبه حلوة وناس شافتها بشعه.. …

قراءة المزيد

النهار يسقط من النافذة.. قصيدة جديدة للشاعر إبراهيم عبد الفتاح

  مثل سلة فاكهة قديمة لفظها الدود لفظت حليب الرضاعة وبدلت ماء الوصايا عند بلوغ الصبا وفي مراهقتي لم أعلق قلبي مثل أقراني علي شرفة بنت الجيران لم أشخص خلف الإمام التقي والورع وما من مرة حسبت المسافة بين البيت والمسجد ولا أذكر أن بابا ردني حين لم أدخله بيميني ولا بعثرتني الرياح إذا تركت…

قراءة المزيد

صبري فواز يكتب: الذوق العام

      يعني إيه الذوق العام؟ – هل هو الذوق الذي يتفق عليه العامة.. يعني ذوق الأغلبية؟ – هل هو الذوق الذي تفرضه توجهات الدولة؟ – هل هو ذوق النخبة المثقفة المطلعة؟ تعال بينا كده نمشي مع كل افتراض من اللي فاتوا دول ونشوف هايوصلنا لإجابة ولا لأ. الافتراض الأول: رأينا نجاح أفلام عبده…

قراءة المزيد

عصام زكريا يكتب: مصريون ضد أنفسهم: عن العنصرية ضد السود في السينما والإعلام!

  المصريون أفارقة قبل أن يكونوا أي شيء آخر.. لونهم الأصلي هو الأسود الذي تحول تدريجيا إلى \”الأسمر\” بعد انتقالهم إلى الشمال حيث الزراعة والمياه والشمس الأقل حدة، وأصل كلمة \”قبط\” أو \”جبت\” أو \”ايجبت\” هو لون الطين الأسود الذي ميز أرضهم عن كل البلاد المحيطة. مع ذلك، فمن أغرب الأشياء التي تواجه المتأمل للثقافة…

قراءة المزيد

وائل عبد الفتاح يكتب: فاتنة الارياف

اسمها نجلاء فتحي.. ملامحها الفاتنة جعلت استعارتها لاسم نجمة السينما في السبعينات، شيء عادي كأنه وراثة من سلالة تتوالد في غير مكانها الاصلي، وتمنح غربة وميزة ، من صنع \”الاقدار\” أو الجينات المهاجرة عبر التناسل الذي تحكمه أوضاع أكبر من الحياة المتسقة مع إيقاع النيل الهاديء والرتيب. تلك العلاقات المعقدة لم تمر بعقل ولا مشاعر…

قراءة المزيد

مالك مصطفى يكتب: حكاية عن الموت

لا تنجبوا أطفالا, وأنتم غير قادرين على منحهم الأمان.. لا تعطوا لأطفالكم حياة تعيسة, قلقة.. لا تفقدوهم ثقتهم فيكم, كي لا يفقدون ثقتهم في أنفسهم. ………… عندما أتم السادسة, نبتت أول أفكار المغادرة داخل رأسه. عندما كان يسير في الشارع، لم يكن يرى ما يراه الناس.، دائما ما تنطبع صور مخالفة تماما للحقيقة داخل رأسه,…

قراءة المزيد

نديم جرجوره يكتب: عن سينما وثائقية لبنانية جديدة.. أو عندما يُصبح الذاتيّ مدخلاً لقراءة العام بصرياً

    من يتابع الحراك السينمائي اللبناني على مستوى صناعة الأفلام الوثائقية، في الأعوام الخمسة الفائتة على الأقلّ، يكتشف أموراً عديدة تصلح لنقاش نقدي ينطلق من المفهوم الحديث للفيلم الوثائقي، ويكاد لا ينتهي عند المواضيع المختارة وآليات معالجاتها الدرامية والفنية والجمالية. ذلك أن التحوّل من اللغة التلفزيونية إلى ابتكار أنماط بصرية أقرب إلى السينما ومفرداتها…

قراءة المزيد

محمود المملوك يكتب: متي يتوب الضباط عن القتل؟!

  (1) استهلال بلا داع جمع الضباط هنا لا يعني الكل، ولكن أقصد أغلبهم – بالطبع هناك أناس محترمون ولم تتلوث أياديهم بالدم قط- لكن انطلاقا من مبدأ الحسنة تخص، والسيئة تعم.. صار هذا السؤال، ولفظ \”يتوب\” مقصودا، لأنه ليس بعد القتل ذنب.  (2) القصة وما فيها في 2008 أجريت تحقيقا على مناهج كلية الشرطة التي تفرغ…

قراءة المزيد

اصطباحة زائد 18:

  – فيه سؤال مهم جدا في حادثة مقتل شيماء، إجابته هتحسم للأبد الجدل الدائر حول هوية القاتل الحقيقي. – إيه هو يا فندم؟   – هل حدثت إصابات بخرطوش وأعيرة نارية بين زمايل شيماء في المسيرة ولا لأ؟ – طيب لو ماكنش فيه إصابات؟   – آآآآه.. في الحالة دي الموضوع واضح.. لو الشرطة أطلقت…

قراءة المزيد
Back To Top