حسام الخولي يكتب: متلازمة هاملت والنهايات العبيطة
\”كلنا يعرف أن الحياة ليست حريصة على جمهورها بالقدر الذي يتمتع به صانعو الأفلام.. لكن معظمنا لا يعترف لنفسه بهذا أبدا\” – كل مشاهد ومتابع مخلص للسينما يدرك هذه المعلومة بشكل ما, النهايات السيئة دائما أقوى من النهايات السعيدة.. رغم أن هذا لا يمنع أي منا من الشعور بالحزن، بالذات إذا كان العمل جيدا وكان…