مروة رخا تكتب: ك*م التربية!
هبت علينا مثل زوبعة من الغيوم عندما فتحت الباب كالعاصفة المتشحة بالسواد ثم صفعته خلفها وكأنه رجل خائن قليل الأصل! ارتجفت في خوف وأنا أراقب يدها تمتد داخل حقيبتها! بدأت في البكاء الصامت وأنا أنظر إلى مسطرتها الخشبية البنية الطويلة! زأرت اللبؤة آمرة إيانا بالوقوف في أماكننا وفتح أيدينا! كان أحمد سمير يجلس في…
