علياء الجداوي تكتب: هناك.. وراء نور الشمس
نستطيع أن نقول إنها مؤسسة حضارة، بل حضارات، دون اللجوءِ لأي إحصاءات أو غيره لنثبِّت ذلك، لأنه رُبّما أو مِنْ المؤكد أنه حتى الإحصاءات لن تنصفها أو حتى تقترب من الحقيقةِ التي نتجاهلها عن قصدٍ وتعمدٍ. \”المرأة\” في مجتمع يعرف القشور عمَّا تحب وتحتاج وعن حقوقٍ ربما أخفاها الزمن وراء الشمس، حتى لا تعرف أبدًا…