دينا ماهر تكتب: لا أحب النهايات
يتحدث رفعت إسماعيل في أحد كتيبات \”ما وراء الطبيعة\” عن عشقه للسينما الإيطالية الواقعية ونهاياتها الحزينة، أما إذا تعلق الأمر بالحياة، فإنه يختار النهايات السعيدة. لا أتذكر اسم الكتيب، لكنني فكرت كثيرًا في الجملة، وسألت نفسي: هل أنا أحب النهايات السعيدة أم الواقعية؟ حين كنت أسمع حواديت قبل النوم، كنت أبدي اعتراضي على نهاية الحدوتة…..
