إسراء عادل تكتب: أ. د. مكتشف النوايا الخفية
بدأ الأمر داخل الجامعة بصديقة تطرح سؤالا لفت انتباه الجميع. هو ممكن ولد وبنت يكونوا صحاب؟ فردت إحدى الجالسات بسؤال آخر: زمايل يعنى؟ أجابتها: لا صحاب صحاب.. زي بنت وبنت، أو ولد وولد؟ فقاطعتها أخرى: لا طبعا لأنهم أكيد اتنين بيداروا مشاعرهم تحت مسمى الصداقة! لترد أخرى: ليه لأ.. انا عندي زمايل ولاد كتير بحترمهم…