محمد خالد يكتب: الصورة حق

كلنا اتفجعنا بصور المهاجرين السوريين اليومين اللي فاتوا، خصوصا بعد تفاقم المأساة وغرق الألاف منهم. الصورة الأكثر تأثيرا هي صورة الطفل الكردي إيلان اللي غرق هو وأخوه وأمه وأبوه الوحيد اللي نجا. عارف إن الصور أثرت في كل الناس وحتى في الناس اللي ماكانتش مهتمة بالموضوع أصلا ولا تعرف عنه حاجة. عارف كمان إن أكتر…

قراءة المزيد

إيمان سراج تكتب: مريم ملاك.. من "التفوق" إلى "الصفر"!

لا حديث الآن يعلو فوق الحديث عن \”مريم\”، وصفر الثانوية العامة، ليس لدي شكا من أن مريم ليست حاصلة على \”صفر\”، فكل الدلائل توضح ذلك، وليس من المعقول أن تحصل طالبه في عامها الثانوي الأول وعامها الثاني على مجموع 97% والسنة الثالثه تحصل على صفر. صفر؟! ألم تكتب شيئا في موضوع التعبير، ألم يكن في…

قراءة المزيد

وليد فكري يكتب: دم المماليك (2).. أيبك وشجرالدر.. سباق إلى حافة القبر

أبريل 1257م – القاهرة – قلعة الجبل: عبثا حاول أيبك مقاومة تلك الذراع العضلية الملتفة حول عنقه، رغم أنها لخصي أثر ما فقده في صوته، فأكسبه نعومة نسائية وكسى جسده ترهلا كما للنساء، إلا أن قوة هرقلية حلت بالذراع، فصارت كسلسلة سميكة ثبتت ضحيتها أرضا في وضع المصلوب.. ثلاثة خصيان آخرون جثم أحدهم على صدره…

قراءة المزيد

وائل اسكندر يكتب: المجرم الحقيقي في صفر مريم

  عارفين مين المجرم الحقيقي في واقعة مريم ملاك؟ مهم جدا نجاوب على السؤال ده لأننا مش عايزين مريم ملاك كل شوية وفي كل حتة وفي كل مجال. هل هو المراقب اللي ممكن يكون ادى ورقها لحد تاني؟ ولا الكونترول اللي ممكن يكون باع ورقها لحد تاني، ولا الوزارة بحالها عشان مفيش ضوابط، ولا الوزير…

قراءة المزيد

ندى القصبي تكتب: خيري شلبي.. والقرية التي لا أحب   

للكتب المهداة رونق مختلف، وإذا لم يتم اختيارها بحرص تنغلق على نفسها ولا يجد القارئ أمامها من سبيل. وأنا أحب كتبي المهداة أكثر من تلك التي أقتنيها بنفسي، أما هذه فهي مرتي الأولى التي يهديني فيها صديق كتابا من مكتبته الخاصة، كتاب قرأه من قبل وانتظرني في مكتبته طويلا، تلقى الحب الكافي ويقف بشموخ ينتظر…

قراءة المزيد

آلاء الكسباني تكتب: بائعات الهوى.. ما بين الواقع والفن المصري

\”نبيع الهوى ونشتري قهرا\”.. كان هذا عنوان لتقرير قرأته منذ فترة, عن حياة بائعات الهوى في مصر, تناول أكثر من قصة لنساء امتهن البغاء كوسيلة لكسب العيش. حين قرأت هذا التقرير, أحسست بالعجز يملأ روحي, وبالقهر يستشري في قلبي, وبأنفاسي تزداد ثُقلا, وبغصة تعتمل في حلقي, حاول عقلي أن يُكذب التقرير بكل ما أوتي من قوة,…

قراءة المزيد

أحمد تايلور يكتب: أنا دولة يا شاطر

\”إسرائيل ليست عاجزة عن مساواة حماس والقسام بالأرض، هم لا يعجزون، لكنهم يريدون حماس شوكة في حلق الأمة العربية وفي ظهر مصر، أنا باعيد ندائي تاني للرئيس السيسي: قدم أدلة الدولة لمجلس الأمن، وافقوا نضرب، موافقوش برضه نضرب، هي توصل إني أسيب الكيان الإرهابي يرسل تهديدات، وبعدين الـ……. (النقط دي مكانها شتيمة)، اللي كان ملثم،…

قراءة المزيد

محمد أشرف يكتب: هل في اختلافنا رحمة؟!

هل في اختلافنا رحمة، أم أننا عكسنا الآية ليصبح اختلافنا وكسة؟ ألا يمكن أن نعيش سويا رغم اختلاف أفكارنا ومعتقداتنا؟ ألا يمكن؟ أن نرى الاختلاف الرحيم يطبق في إحدى دول العالم الثالث ولو على سبيل المجاملة لمن لا يشاركون سواد المجتمع أفكاره وعاداته وتقاليده؟ مَن جعل المجتمع رقيبا على أشكالنا، أو على قصات شعرنا أو…

قراءة المزيد

رامي يحيى يكتب: رأي "فرويد المصري" في "صفر مريم"

تعالى نفترض أن البنت دي عندها انفصام في الشخصية في أشنع صوره، زي كده \”د. جيكل ومستر هايد\”، وأن الحالة دي ظهرت لأول مرة في أثناء امتحانات السنة النهائية في الثانوية العامة، فكانت في بيتها بشخصية التلميذة المجتهدة، زي باقي إخواتها.. وزي ما هي متعودة خلال سنينها التعليمية اللي فاتت، ولما دخلت الامتحان تحولت للشخصية…

قراءة المزيد

مروة رخا تكتب: مجدي ومريم.. ولعنة الثانوية العامة

مجدي ابن خالتي مات.. مات مجدي بعد عيد ميلاده الأربعين بقليل ولكني أشعر أنه مات يوم نتيجة الإعدادية! أتذكر مجدي من الحين للآخر، ولكني أحاول ألا أتذكره كثيرا! لدي قناعة راسخة أن التفكير فيمن رحلوا عن عالمنا يستدعيهم بصورة أو بأخرى وقد يأتوا غاضبين أو ناقمين أو لائمين! في الفترة الماضية تذكرت مجدي كثيرا! يعود…

قراءة المزيد
Back To Top