فياض عبد الإله يكتب: الأدب فضلوه على الجنس

في مصر:

– حرية التعبير = كلام عن الجنس.

– حرية الإعلام = جنس أمام الكاميرات.

– حرية الإبداع = قصص جنسية.

– حرية الفن = لوحات جنسية.

– العلمانية = شذوذ جنسي.

– الليبرالية = أن تمارس الجنس ولا يحاسبك أحد.

– المدنية = حرية مُمارسة الجنس.

– تقليد الغرب = بنتك تمارس الجنس وإنت عارف.

– الإلحاد = الكفر بالدين علشان تمارس الجنس من غير ذنب.

– حقوق المرأة = حرية المرأة في ممارسة الجنس والانحراف .

– صداقة الولد والبنت = الإتجاه لإقامة علاقة جنسية.

– صداقة الرجل والمرأة المطلقة أو الأرملة = علاقة جنسية \”وش\”.

– أوربا وأمريكا = بياكلوا جنس ويشتغلوا جنس وكل حياتهم جنس.

مش بنحب إحنا الصراحة في مناقشة المشكلة، علشان “عِيب” أقول كده ودي قلة أدب وسفالة وإنعدام تربية ودين وأخلاق.. واللي هيوافق على الكلام ده مش هيفرق عني كتير وهيكون قليل الأدب برضه.

شاطرين في الإنكار.. بس نعترف إن مجتمعنا هو عبارة عن فقاعة إزدواجية وهوس وكبت وفزع ورغبة وإشمئزاز ونفور ومرض وشره جنسي كبيرة.. لأ، مايصحش أصل كلمة جنس دي قذرة وفي بنات مينفعش تشوفها وشباب مايصحش يقروا الكلام ده.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back To Top